فحص السرقة الأدبية والعلمية

إن فحص السرقة الأدبية (الاستلال) للأبحاث والدراسات والرسائل الأكاديمية من الخدمات التي تحمي الباحث من خطر رفض البحث أو الرسالة بسبب نسب الاستلال المرتفعة، لذلك حرصت شركة دراسة للاستشارات وخدمات البحث العلمي والترجمة على توفير خدمة فحص السرقة الأدبية والعلمية، للقضاء على أكثر المشكلات التي يعاني منها الباحث العلمي في مجال البحوث والدراسات وهي مشكلة السرقة الأدبية، أو الاستلال، وهي ما يُعرف بالانتحال (Plagiarism) ، ولذلك نقدم   خدمة فحص النصوص العلمية ومراجعتها؛ للتأكد من خلوّها من السرقات الأدبية.

 أنواع السرقة الأدبية:

1. نشر بحث علمي يملكه باحث آخر بشكل كامل مع تعديلات بسيطة مثل العنوان.
2. سرقة جزء كبير من بحث آخر من خلال نسخه دون تغيير.
3. سرقة عدة أجزاء من مصادر مختلفة وتنسيقها وترتيبها لتتناسب مع بعضها دون إعادة صياغتها.
4. عمل نسخ لأجزاء من بحث مع إضافة تعديلات على العبارات الرئيسية والكلمات دون تغير الصياغة بشكل كامل.
5. جمع عدة أجزاء من أبحاث مختلفة وإعادة صياغتها في بحثه دون إرهاق نفسه بكتابة بحث جديد.
6. الاقتباس من أبحاثه السابقة وإعادة استخدامها.
7. الإشارة للمصدر الذي تم الاستشهاد به وإخفاء كافة المعلومات غير ذلك، مثل إسم البحث وسنة النشر.
8. كتابة معلومات غير حقيقة ومضللة عن المصدر مما يمنع الوصول إليه.
9. ذكر المصدر دون وضع الإشارات التي توضح أن النص مقتبس أو منقول.
10. قيام الباحث بجمع المادة العلمية من أبحاث متعدد وإعادة صياغتها بشكل مرتب مع ذكر المصدر.
11. قيام الباحث بالاستشهاد بعدة أجزاء من المصدر وذكر جزء منها وإهمال أجزاء أخرى.

أهم ضوابط تقديم خدمة فحص السرقة الأدبية (الاستلال):

1. يتم الفحص من خلال أقوى برامج فحص الاستلال المعتمدة من الجامعات بالإضافة إلى أن مَن يراجع التقرير  أكاديميٌّ متخصّص (نفس تخصّص كلّ عميل).
2. يتم تقديم تقرير مفصّل بنسبة السرقة الأدبية.
3. وختاماً تتم الإشارة والتعقيب على مواضع الاستلال داخل النص.

محددات خدمة فحص السرقة الأدبية (الاستلال):

1. تتم خدمة فحص البحث ضدّ السرقة الأدبية من خلال أفضل برمجيات فحص السرقة المعتمدة لدى الجامعات ومراكز البحوث العالمية.
2. تضمن الشركة الالتزام بتاريخ التسليم المحدّد وفق التقييم، ويبدأ من تاريخ التعميد وتحويل الرسوم.
3. كما يمكن «تعديل وتصحيح أماكن القصّ واللصق، وإعادة فحص المحتوى للوصول إلى بحثٍ أصيلٍ خالٍ من السرقة الأدبية» كخدمة مستقلة.